The 5-Second Trick For التشوهات المعرفية
The 5-Second Trick For التشوهات المعرفية
Blog Article
في هذا الموضوع اليوم سوف نتحدث عن مفهوم التشوهات المعرفية وأنواعها، وكيف يمكن علاجها والتخلص منها.
ويشيع التهويل بصورة كافية في عموم الشعب لدرجة ترويج مقولات مثل «صنع من الحبة قبة.» فعادة ما يقوم المكتئبون بالتهويل (المبالغة) في الصفات الإيجابية لـلآخرين، فيما يهونون (يقللون) من قدر الصفات السلبية. هناك نوع فرعي واحد للتهويل:
لهذا السبب ، من المهم جدًا أن نقول لأنفسنا الألفاظ الإيجابية التي تحل محل السلبية التي تبطئنا. لا يتعلق الأمر بخداع أنفسنا ، بل التفكير في أشياء أكثر إيجابية حقيقية.
تحدث التشوهات المعرفية نتيجة اضطرابات في الصحة العقلية للإنسان، فغالباً تشيع عند الأشخاص ممَّن يعانون من الاكتئاب أو القلق المزمن كنتيجة لتجارب سيِّئة قد مرُّوا بها، وجميعنا قد نمتلك أفكاراً سلبية في بعض الأحيان لكن نتكلم هنا عمَّن يمتلكون هذه المشكلة بشكل متكرر ومكثف للغاية؛ إذ إنَّ أفكارهم السلبية واليائسة تكون تلقائية وواضحة لمن يحيط بهم أو لمن يقابلهم لمرة واحدة فقط، فسرعان ما يكتشف ذلك من خلال حديثهم وتصرفاتهم.
الافتراض الأساسي لأسلوب التفكير في هذا التشوه المعرفي هو أن سعادة الشخص تعتمد على تصرفات الآخرين.
بدأ بيك يلاحظ أن مرضاه يمارسون عمليات تفكير تلقائية، وتسيطر على تفكيرهم وانفعالاتهم وسلوكياتهم. وغالبا ما كانت الأفكار خاطئة..
الأشخاص ممَّن يعتقدون أنَّ كل كلمة يقولها الآخرون أو كل تصرف يتصرفونه هو عبارة عن رد فعل شخصي تجاههم، وقد يلومون أنفسهم نتيجة ذلك؛ فمثلاً شخص ما اشترى أحد معارفه هاتفاً محمولاً جديداً ومتطوراً، فاعتقد أنَّه اشتراه بهدف إغاظته فقط على الرغم من عدم وجود مواقف سابقة جعلته يبني هذا الرأي اعتماداً عليه.
ضعف في حل المشكلات: المحرفة تفكير يمكن أن يضعف القدرة على حل المشكلات واتخاذ القرار، مما يؤدي إلى حلول غير فعالة والإحباط.
يصفي الشخص جميع الجوانب الإيجابية من أي أمر أو موقف يحدث في حياته، وينظر جيداً إلى الجانب السلبي فيه ويركز في التفكير فيه، وينطبق ذلك على الإمارات وجهة نظره في الأشخاص أيضاً، فمثلاً الشخص الكريم واللطيف والذي يمتلك الكثير من الصفات الإيجابية ولكنَّه غير جميل الشكل، فيركز أحدهم في صفته السلبية هذه ويقلل من أهمية أخلاقه الحميدة، أو يمكن ملاحظة ذلك عندما يتكلَّم شخص عن فشله في عمله بشكل دائم لمجرد إخفاقه في أمر معيَّن على الرغم من امتلاكه لعدة نجاحات هامة ومميزة أخرى، ولكنَّه يقلل من أهميتها ويَعُدُّها أمراً طبيعياً جداً.
يقترح جون سي جيبس وجرانفيل بود بوتر أربع فئات: التمركز حول الذات، وإلقاء اللوم على الآخرين، والتقليل من التسمية الخاطئة، وافتراض الأسوأ.
عملية تفكير موجهة ذاتيا تتضمن مشاعر سلبية (العار، الإحباط أو الذنب) المتعلقة بتوقعات الفرد حول الكيفية التي “يجب” أن تكون بها الأمور.
درجة تمثل معلمي التعليم الثانوي للقيم العلمية التشوهات المعرفية المرتبطة بمجتمع المعرفة بمحافظات غزة
الانفصام (التفكير في الكل أو لا شيء، أو الثنائية الفكرية)
من أشكال الافراط في التعميم إرجاع تصرفات الشخص إلى شخصيته بدلا من افتراض أن السلوك عرضي أو خارجي.